رؤية اتحاد الغرف
تستند رؤية الاتحاد المستقبلية الذي تم تأسيسه عام 1976 ، إلى المساهمة الفعالة في تطوير وترسيخ دور دولة الإمارات العربية المتحدة كمركز عالمي متميز بالتجارة والصناعة والمال والاستثمار ، حيث يرى الاتحاد في قطاع الأعمال القوة المستقبلية الفعالة لتحقيق التنمية المستدامة ، وفي دعم مسيرة البناء والنمو التي تشهدها الدولة.
رسالة الاتحاد
تقديم الخدمة المثلى للأعضاء ومواكبة التطورات الحديثة التي تحدث في العالم ، فضلا عن المساهمة في تطوير وتنمية الاقتصاد الوطني والتنسيق مع الغرف التجارية والصناعية وقطاع الأعمال وكافة الجهات الحكومية المعنية ( وزارة الاقتصاد – وزارة الخارجية والتعاون الدولي – وزارة التوطين والموارد البشرية - وزارة المالية- والجهات الاخرى ذات الصلة.)
عملنا
مرتكزات واسس عمل الاتحاد
- الاعتزاز بدور الاتحاد في خدمة الدولة ، والادراك الكامل لمسؤولياته الوطنية في تحقيق رسالته .
- السعي الدائم ليكون الاتحاد مثالا يحتذي به من قبل الغرف .
- جمع المعلومات والبيانات المتعلقة باقتصاد الدولة ودراستها من اجل تطوير مجال عمل الاتحاد.
- الالتزام بفلسفة التطوير والإبداع والاستفادة من تجارب الآخرين في مجال الاتحادات سواء على النطاق الإقليمي أو العالمي.
فلسفة عمل الاتحاد
تستند فلسفة عمل الاتحاد المستقبلية على فلسفة حقيقية مفادها ضرورة استثمار العنصر البشري والموارد الاقتصادية الأخرى على افضل ما يمكن . فضلا إلى السعي المتواصل لزيادة قدرة كوادره على المنافسة وتأهيلها وتطويرها باستمرار لتكون قادرة على تقديم الخدمة المثلى المتميزة لأعضائه ومواكبة كافة التطورات التكنولوجية الحديثة .
الجهات التي يخدمها الاتحاد
تستند أسس عمل الاتحاد إلى القطاعات التالية:
المجتمع ككل.
الجهات الحكومية (المحلية والاتحادية) لاسيما تلك التي لها علاقة مباشرة بالاتحاد.
غرف التجارة الاعضاء .
اصحاب الأعمال وشركات القطاع الخاص .
البعثات الدبلوماسية والمؤسسات والمنظمات المحلية والإقليمية والدولية بالدولة.
البعثات والهيئات الدبلوماسية الإماراتية خارج الدولة .